العدل والسلام والأديان: نبوءة لعصرنا الحاضر

جرى هذا الحوار في جامعة القديس يوسف تاريخ 13 أكتوبر 2015:

السؤال الذي يطرح نفسه هنا كيف يمكننا كمواطنين أن نجعل قولنا مطابقاً لعملنا ونعمل جنباً إلى جنب في خدمة مجتمعنا بغض النظر عن الانتماءات المتنوعة؟ كيف يمكن للقائمين على الدولة أن يجعلوا من العدل ميزاناً لإحقاق الحق مراعين في ذلك قواعد المساواة والتطور؟

إضغط على المرفق أدناه لمعرفة وجهة النظر البهائية حول الموضوع مقتَبَسةً من بيانات وتقارير الجامعة البهائية العالمية

إحداث تحوّل في المداولات الجماعيّة- الاهتمام بقيم الوحدة والعدل